عند ساحل المتوسط استلقت كاتيوشا بانتظار أوامر قائدها لتنسحب بهدوء عند سماع صوته تاركة خلفها بريقا كذاك البريق السأكن في عينيها
سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا