واجهتُ في عصيانها رأفةً ... فيها حنانٌ بالهوى مفعمُ / ........... وما بين الرأفة والحنانِ تنهلُّ المشاعرُ وتُسبك العواطف ، فلله ما أبهى خطاب العيون ، وشكرًا لما فاه الفؤاد من حِسان الصور .