عاتبْ فساعاتُ الهناءِ يَسيرةٌ ... عِبَرٌ لها عَبَرٌ يُكمِّمُ فاها
والباذلون سوى الدُّعاءِ تفرَّقوا ... والدَّربُ من ألمِ الحَوادثِ تاها /
جميلةٌ هذه الراء ، وكم زادها جمالا هذا السكون
المليء حيرة وعتابًا على شفة النداء ، كنت هنا أستاذنا
فأحببت معانقة القصيد بأحرف التقدير ، سلامي .