يا سَاحِلَ الودِّ في شرقيِّهِ التَمعَتْ
ضِفافُ دجلةَ ، حيثُ الحُورُ والجَانُ
كم آهة هنا و تذكار و حنين و تطلع الى غد ..شاعرنا أحسك وترا عراقيا ، و وفيا للسياب : عراق ..عراق .. و مع ألحان ناظم الغزالي ... روعة هنا و هناك .. قد نرحل و لكن شعرنا يحيا ...
شاعرنا الجميل وفاؤك وسامك الذي يميزك .. حييت .