 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض شلال المحمدي |
 |
|
|
|
|
|
|
عاتبْ فساعاتُ الهناءِ يَسيرةٌ ... عِبَرٌ لها عَبَرٌ يُكمِّمُ فاها والباذلون سوى الدُّعاءِ تفرَّقوا ... والدَّربُ من ألمِ الحَوادثِ تاها / جميلةٌ هذه الراء ، وكم زادها جمالا هذا السكون المليء حيرة وعتابًا على شفة النداء ، كنت هنا أستاذنا فأحببت معانقة القصيد بأحرف التقدير ، سلامي .
|
|
 |
|
 |
|
أخي العزيز وأستاذنا الشاعر القدير رياض شلال المحمدي
لكَ خالص شكري وتقديري لردّك وإطرائك النبيل
أكرمكَ الله وأسعدكَ وباركَ فيك
مع خالص تحيّتي ومودَتي على الدوام