اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض شلال المحمدي واجهتُ في عصيانها رأفةً ... فيها حنانٌ بالهوى مفعمُ / ........... وما بين الرأفة والحنانِ تنهلُّ المشاعرُ وتُسبك العواطف ، فلله ما أبهى خطاب العيون ، وشكرًا لما فاه الفؤاد من حِسان الصور . رياض شلال المحمدي شكرا لشلال حروفك المنهمر على أرض روحي العطشى شكرا بحجم روعتك