كلما أردت اقتباس بيت وجدت بالبيت الذي بعده جرحا آخر
فلقد جئت على كل جراحنا في أمتنا أستاذي حماك الله
مات المعتصم، أما أحفاده فمنهم من استشهد و منهم من خلف القضبان يحتضر
و منهم من ما زال يقبض على جمر الجهاد في سبيل أمته
سلمت و كل حرف جئتنا به بهذه الصرخة
علها و صرخات الشرفاء في أمة يعرب تلامس يوما مسمع معتصم بحبل الله
لك تحياتي آلاف أستاذي عبد اللطيف
و تقديري الكبير و عميق امتناني لحرفك البهي النابض حبا لأمتنا