المبدعة الأديبة سلوى
وكأن مشاهد أهلنا التي رصدتيها بصدق وبقدرة كبيرة
كأنها تمر من أمامي الآن ،، على شدتها تتكرر وتتكرر وكأنها
مشاهد كرتونية ، لا يرف لها جفن ، ولا ينبض لها صدى قلب
من عرباننا الغافلين النائمين .
كما تفضلتِ أختي الكريمة الدمار ورائحة الموت في كل
مكان يعيشه أهلنا في وطننا ، ناهيك عن استباحة
أقصانا وحرائرنا التي تصرخ ألماً
بوركتِ فاضلتي وسلم يراعكِ النابض بالحق والوطنية
تقبلي سلامي وتحيتي وتقديري