أهلاً بك أخي الفاضل صلاح الدين
على الرغم من حدة ردورك و تصرفاتك فإنها في نظري
ليست بنفس الدرجة التي تراها أنت الآن ،،
فالشباب لهم رؤيتهم ،للأمور ، وتطلعاتهم التي يبنون
عليها مستقبلهم ، وحب الوطن لا ينازعهم عليه أحد
ومن منطلق حب الوطن والحرص عليه كانت ردودك في المواقف
الثلاثة ، وبدليل أنه لم يزعل أحد منك ، أو يحقد عليك
ذكريات جميلة رغم ما انتابها من ألم أو حسرة أو ندم
أمتعتنا بقراءتها معك ،، سلم يمينك
لك وليراعك تحية وأمنية بالخير مع التقدير