الدكتور اسعد النجار دتورنا وأستاذنا وحبيبنا الغالي جلْتُ بين أزاهير حديقتك الغنّاء فراقني فيها ألوان الأزاهير ومذاق الثمار كنتُ أتفيأُ ظلالك الوارفة الهانئة التي كونتها حروفك البهية لك الشكر عدد النجوم