بغداد يا أخي الكريم فعلاً عدمت المهندسين والعلماء
ومن تبقى منهم أمثال عمر الراوي احتضنته بعض الجهات
الخارجية لتستفيد من علمه ، وكأنهم أولى بعقولنا ومفكرينا
فكيف لبغداد أن تنمو وتزدهر في مثل هذه الأوقات والظروف القاتمة ؟
تعساً لمن هم السبب ، أولئك الحثالة الذين باعوا عرض أوطانهم .
سلمتَ وسلم يراعك و غيرتك
مع التقدير