كان لي شرف الأسبقية بالتحليق في فضائك الساخر هذا لأرتشف من دفء يراعك مدادا جعلني أبتسم حتى الثمالة ما أروعك كنت هنا يا سيدي رغم كل ما كتبته سأقول لك لن نتمكن من إيقاف الزمن لكن !! لكل عمر تغريدته العذبة مودتي وتقديري شاعرنا البديع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )