اقف اجلالا واحتراما لقيس المعزة .
اقف لابن الفلوجة الحر رافعا يدي الى السماء قائلا:
اللهم اكثر من امثاله ، لان الامة في حاجة الى الاوفياء ، الى الشرفاء الواعين.
اقف احتراما لانسان حريص على شرفه ، حريص على وطنه ، حريص على شعيه.
اقف وانا فخور بقيس المعزة ، في وقت انهدرت فيه المعزة ، واصبح خونة البلاد تسرح مغرورة ، ولا احد بحاسبها !!!!!!!!!
دمت اخا اعتز به ، وصديقا افتخر به ، وعربيا حاملا شعار المحبة اينما يكن.
سلامي الاخوي ، يا ابن العراق الشهم.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان