أيها الشاعر الأريب ، لقد اعتليت بمشاعرك وعواطفك فوق كل شعور كما تعالت حروفك في الآفاق مبتهجة ، تنهل من غدران الإبداع دمت نصيراً وفياً لكل جميل ، ولندى فلسطين محباً وخليل دام إبداعك صادحاً أخي الفاضل رياض شلال ، وسلم يراعك تحية وتقدير