لله درك أيها المبدع الكريم الأخ صبحي ياسين فقد أنار حرفك دروب الحنين ، و أذكى الشوق في ثنايا الضلوع . أطال الله في عمرك لتعود إلى الديار الحبيبة ، و تلتقي بأحبابك على ثراها محرراً إن شاءالله دمت والإبداع منهجك ورؤيتك كل الاحترام والتقدير