الشاعر القدير رياض المحمدي ، امتناني العظيم لحضورك استاذي تحيتي و وافر الود لشخصك النبيل دمت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي