هل بات العراقي يلتحف الحزن أم الحزن قد علق به ..لاحول ولا قوة إلا بالله باتت أقلامنا تأن من الوجع الطاغي من واقع مزري ليس لنا سوى الدعاء بأن يلطف الباري بعباده تحياتي الصادقة