كانت طفلة مأخوذة بالدلال إلى أن تعثرت بصدفة
أسقطتها في حضن وفير
ومرغت وجهها في صدر أحال الطفولة الى غنج يتحسس بواكير الانوثة
وقد تغيرت ملامحها .. صوتها ...نبضها ..كبرياؤها ... نظراتها .. وشكل ثغرها ...!!
طفلة يثير تعجبها وحيرتها سر جمالها المنعكس في أحداق شاعر
يرتبها بين حروفه لتكونه هو وحده .. عاشق أحبها
وفضلها عن نساء العالمين ..!!
؛
هو لم يكن عابر سبيل لأنثى الفتنة ..
بل كان رجل القدر
كان وليدها الذي علمها فوضى الحواس ولثغة العشق والحنان
،
احساس عذب وحرف أنيق
كم أنت رائع يا وليد
تقديري .gif)