اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الدليمي حديث وسيم.. أجبرني على ملاحقة معانيه بمتعة ما أعذب هذا الهطول يا وليد تحية بحجم حسنها مرورك أنيق .. رسم الحُمرة على وجه القصيدة .. خجلاً / زهوا ً لك من الورد أجمله وباقات بيْلسان دام حضورك حنان