عشق نبيل وحبٌّ ندافع عنه جميعنا
نحميه ، نُباركه ..
القصيدة فيها شوق / حرقة / حنين / شجن
والشاعرة تكاد تحافظ على خطوط حروفها الهائمة
في بلادها ، فالعراق يسكنها ويسكن نصوصها ...
ولولا البوح باسم المعشوق لكانت القصيدة أكثر
وجداً وعشقا ...
فهنا الشاعرة نقلت القصيدة من المُطلق الذي يصلح
لكل عاشق نحو المُقيّد لتبدو القصيدة في نسقها ذاتية
رغم انزياحها للكل ...
تقديري لحرفك وصدق ونبل مشاعرك