هكذا تُقتَل أحلام الناس عامة ، والشباب خاصة ، على الرغم
من بساطتها ، فموكب جلالة الرئيس أهم من جموع الشعب
والأدهى اتهامهم بالعمالة ! لا أعرف أخي الكريم من هو العميل
قصة رائعة تثير الشجن والتساؤلات في النفس عن حال فئة ظالمة
تتعالى بخيلاء زائفة على الشعوب المغلوبة على أمرها .
بورك قلمك ،، احترامي