الاستاذ الفاضل محمد ذيب سليمان ، شكرا لعذب مرورك ولطف قراءتك محبتي لروحك استاذي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي