الله يا وليد
صنعت من الكلمة بستان ورد بألوان زاهية
يحيطها قوس قزح ببهائه المعهود
واختزلت الجمال كلّه بنصّ رقراق يلج القلوب بتلقائية شهية
وكم تنتشي روحي وتستسلم كل حواسي لبوحك الرفيع
إذ لا أرتشفه إلا مع فنجان قهوتي المفضل وترانيم موسيقية هادئة
لأتستشعره بعمق.. وكما ينبغي له ويليق
ودّ وورد