إنّها روضةٌ من رياضِكَ سلسلةٌ ذهبيّةٌ منْ مشاعرك واحةٌ غنّاء من بوحك نبللُ بها ظمأنا المستديم وتروينا باستمراريةِ عطائِكَ الجميل دامَ نبضكَ أيها الغرّيد تحيتي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي