هكذا مشاعر لاتنفلت إلا بصعوبة وألم قائم متجذر في الأعماق ،بوح شفيف يدغدغ أمنيات لم تتحقق بل بقيت أسيرة الشاشة التي تؤجج المشاعر وتلهب القلوب ،فكم من مشاعر خمدت عندما ظلت أسيرة الرسالة أو الشاشة وانطفأت جذوتها ، لا حل غير اللقاء ..
تمنياتي أخي القصي بتحقيق الأماني
عزفت فأطربت وهطلت فأرويت
تحياتي العطرة