مع هجعة الشمس وطلعة الغسق كانت غيبتي القسرية
جاء التيار وإذ بتيار آخر عنيف يجري في شرايين النبع
الله الله كم أنت وفي نقي الكمات-رائع القسمات-ولمشاعرك سمو خاص ولفكرك علو مميز
الوليد دويكات كنت خير من كتب لي
وكنت يرؤاعا أخضر الجنبات يانع الثمرات
لا أملك في صومعتك سوى الوقوف متأملا نسيج روحك المتفرد أدبا وروعة ورقة وعذوبة
كم أنت مخلص أيها الرائع
الوليد دويكات شكرا لا تكفي ولا تفي بشيء من رائع بوحك
أقف لك مصفقا وبقوة
وأثبت القصيدة عرفانا بروعتك أولا وروعتها ثانيا
من قلب أنت فيه أشكرك