"عِشْ فانيًا ، ثوّرْ جَنانَكَ مُخبتًا
واكتبْ عن الفردوسِ بالأشعار ثورَةْ
وانهضْ نقيًّا لا يخالطُ حرفَهُ
أو ظنَّهُ – وقت الهوى – وَسَنُ المعرَّةْ"
يــاه.. يا لهذا الهم القابع دهاليز الأعماق النازفة!
أوَ تحمل كل هذا الثقل أيها القدير؟
إن لم يكن للوطن في الشعر كل هذا الأنين..
فلا حاجة لنا باقترافه أصلا..!
سلمت أناملكم الطيبة ذات المقدرة الخلاقة البديعة