واحة زهر حروفك تعبق لتملأ أرجاء النبع ما أبهاك شاعرنا القدير التحايا والود لك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي