شحنت مآقينا عشقا أيها الغزير! حريق اللهفة هذا له طهم آخر هذه المرة.. لونه ورديٌّ بامتياز..لعله رحيق وليس حريق! ما قولكم أيها البديع؟ سلمت أناملكم أيها الوضاء في سمائنا محبتي وزيادة