الله.. ما أبهى صباحي هذا بقراءة هذه المشاعر الأنثوية الدفاقة المتألقة يبدو أنني تماهت أحاسيسي مع رحلة اليراع الفذ..وخرجت من محيطي وهلة من تأمل عميق ومديد! الأديبة السامقة سلوى حماد سلمت أناملكم أيتها النور وللروعة دمتم ألقا مودتي