انسكابة ماتعة حيث التعابير الرائعة والمشاهد الحسية الثرية اجدت وابدعت اديبتنا النبيلة التحايا والورد
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي