اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حماد وكلما حاولت أن أهرب بتفكيري بعيداً عنك.. أجد نفسي أتورط في تفاصيلك أكثر.. الله يا سلوى.. هكذا تسلبينا ما تبقى من عصارة وعينا؟ وتمنحينا جنونا يراقصنا حتى الذهول يا لرنة هذه المشاعر بين الضلوع ويا لدبيبها بين مكنونات النفس إنحناءة لرزانة أشواقك