باعكم مع العمقِ مديد فتنة أيها النبيل حرفا بقامة أدبية نيِّرة
ما يستفز ذائقة النقادِ فيغوصوا في ملء بوحكم الراقي نبشاً عن دره المكنون
فضلا عن روائعه المنثورة في كل مكان!
أين أنتم يا عواد الرافدين؟
**
وتحية للأديبة القديرة أ.غالية على هذا الاستقراء الممتع حقا
احترامي المديد لها ولكم أخي عواد الحبيب