اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان رَنَــــوْتُ إِلَــيْــكِ وَحُــزْنِــي يَـسِــيــلُ كَــشَـــلاَّلِ نَــهْـــرٍ تَــفَــجَّــرَ نَــبْــعَــا * وَإنْ كـانَـتِ الـشَّـامُ أَرْضِــي فَـإنِّـي جَـرَعْـتُ مِــنَ الـشَّـامِ حُـبَّـكِِ جَـرْعَــا * وَلا فَــــرْقَ بَــيْــنَ دِمَــشْــقَ وَنَــجْـــدٍ تَـفَــرَّعَ كُـــلٌّ مِــــنَ الــضَّــادِ فَــرْعَــا * إِلَــــى اللهِ تُــرْجَـــعُ كُـــــلُّ الأُمُـــــورِ وَقَدْ أَحْسَنَ الرَّبُّ في الكَوْنِ صُنْعَا *********************** ** * ولله الأمر من قبل ومن بعد.. قصيد شجي عميق ومهيب تأمه الذائقة حزناً وشمماً وأملاً بالنصر الأكيد.. الأكيد سلم الله حواسكم أيها النبيل وحفظكم خالص مودة أخي العزيز الشاعر القدير الأستاذ ألبير ذبيان لَكَ خالص شكري وتقديري لردّك الراقي الذي أسعدني أكرمك الله وأسعدك وبارك فيك وتقبّل خالص تحيّتي ومودّتي على الدوام