وهكذا أيها القدير..يمر العمر انتظارا وترقبا لحظات عود ربيع ما
يكسو فيافي حياتنا المنزوعة من رحم القلق واللاسرور.. ولله الأمر!
نشيد من الأعماق امتثل لواعجها..فانتظم عقودا من مشاعر ثرة الإيحاء والتدوين..
سلمت أناملكم.. وعساه الفرج قريب والنصر بين كاف ونون
محبتي لكم