من كان الآن في أعمارنا سواء إن كان من النساء أو الرجال لم يفارق شارع المتنبي خطاهم ،فتبضع الكتب من روايات أو دواوين شعر أو نقد أو سياسة كانت هواية وحرفة ومتعة لاتنتهي..
وطلب الثقافة والعلم غاية لاتقتصر على جنس معين
تحياتي الزكية
فقد أعدتني الى زمن جميل