آسفة، إن كسر كعب الخيبة الذي لم أستنجد به لأوازيك به طولا... ثمة أسفٌ أكبر إن لم تستطع رياحك بتر عشقي.
يكررُ متأسفا عن هذا الخيبة المسجاة بفعل التقصير في العشق
التي ابتدأها الكاتب وصار الاعتذار محور و مقدمة النص البديع هذا
مستخدما شيئا من البلاغة في السرد
الذي شدني فيه كيفية صياغة وايصال هكذا صورة تجسد الخيبة الذي هو عليها
ثمة ثمٍ ان هناك اسف اخر
يتساءل ان لم يكن لرياحك بتر هذا العشق
لماذا الأسف ان لم يستطع ذلك ؟!!!
.
أسف اكبر مما ورد في سابق النص