أريدك سماءً لاتهطل مطرا بل تسقط رطبا
حتى نواة الأرض أريدها أن ترتعش حين أعانقك... وخضاب العشق عليه أن يرتفع لتتورد وجنات الشوق كلما أوجعتك.
.....
يُراودكِ لـ تكوني سماءً لا ينزل منها المطر فحسب .. انما الرطب ، اي تتنزّلي وتُغدقي حلاوة الحب والغرام
كي يجعل من هذا الهوى حدثا عظيما ترتعش له الأرضين يريد بهذه الحكاية ان تسمو وترقى لما هو اكبر .. يا لك من عاشق وصفت بهذا الجانب المشرق .
.
حينما نقرأ تفاصيل هذا النص ، نشعر انه لم تزل للحب مكانة رفيعة في قلوب المحبّين .