ان سألتموني عن تخميني بصاحب النص أقول : إمّا إنّه الشاعر الجميل ألبير ذبيان أما إنها الأديبة الفاضلة سلوى حماد والله أعلم
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي