"تناست أمي حليب رضيعها وراحت ترضع السنابل الذاوية
علها تخضر من جديد وتظلل درب الرضيع أخوةً"
********************
**
*
الحرف الواقعي يأخذنا مساربه الأوفى وقعا في عمقنا بأبعاده المتأوهة..
كيف هذا؟
إنه خيال الكاتب الفذ! يحملنا معه ذات تحليق.. ليسقطنا لأواءَ الحياة اللئيمة..
نتفكر رويا.. نبحث عن مأمل ما ..نعلق عليه مآربنا البريئة المتواضعة..وعلنا نبلغها ذات يوم!
الشاعرةالقديرة فاكية صباحي
بوح عال وراق ومتوغل
سلم الله يراعكم أختي الجليلة وحفظكم
مودتي