أبقيتُ نفسي نائمة وأوهمتها حالمة، فأنثاي تنقش عجائبها بين يديك
؛
بالحلم فقط نكسر حجر المحال وكأن النوم حياة أخرى
لاتعترف بقيود أو حواجز ، نوم تصحو فيه عجائب الأنوثة
وياله من تعبير بليغ ( فأنثاي تنقش عجائبها بين يديك )
بالحب وحده تهتدي الأنثى لكنوزها الخفية وطاقاتها السرية
وللحبيب الحنو في اكتماله والدلال في اتزانه
والجمال في إبهاره والود في انسكابه ..و .. و
فكلها قطرة من عجائب الأنوثة
،
لكاتب هذا النص :لو كان النص كله تلك العبارة لكفتني وفاضت