وما زال " بئر العاتر " وذكرياته الحانيات هما مرسى لألىء الخيال ،
ومغنى العيون الخصبُ إيحاءاتها ، لتمدنا حاء البوح والروح بكل ما هو شهيّ
المذاق سائغ الأمالي والمعاني الوارفات الوافرات برَوْحها والريحان ، شاعرنا
الرائع : كم أنت جميل البيان عهدما تبحر على شذرة البحور وأغدقها فلا فض فوك ،
تحيتي ومحبتي وتقديري ومرحبًا بك .
|