اتكأتُ على فرح يومٍ أشرق، ومن ثم ضاع في غسق الوهم ..
لم يكن الهروب يوماً زاداً لحقيبة الرحيل ..
هي محاولة فقط لكشف عورات تعاستي ورغم هذا ما زلتُ أصفُّ أرجوان الأمل على هدبك مع أني أعلم بأنك تنتشي بي..
وأنا أبحث عنك..
سأصمت حتى لا يكون حرفى نشازا لهذه الترنيمة الراقيه كأنت نجلاء وسوف