كنت تخاف يا زمن من فسحتي الضيقة وتصنف أنفاسي في جدول الزوال ..تضرب قصر فكرتي بطول نواياك ..
إلا أنك مسكين كنت وما زلتُ غصة في مدى خيالك عالقة
تمقتكَ جرعة الحبر عندما يجترعها أنيني ليغرد مني عندليب الأفكار ويبحر في مدينة الحلم البعيدة ..
*******************
**
*
ولو لم يكن إلا هذه ..لكفى..!
سلمت أناملكم أيتها القديرة
حرف في العمق مضمون
مودتي لكم