نعم ينتشي بهذا البحث ، بل الغوص حدّ الوتين والصعود
إلى أبعد من صعود ،، بل نحن إلى آخر لعقة من كأسكِ الزلال
وليس أروع من لغة شاهقة تغدقنا كالمطر الهتان.. تتلاطمنا على شواطئ الإبداع
مسلوبي العودة سالمين ،
الله على حرفك الفاتن يانجلاء الأبجدية سلمتِ وسلم زمن أسكره إحساسك
؛
محبتي وألف تحية