الأديبة القديرة الجليلة فاطمة الزهراء العلوي
بحرف مكين وأسلوب رائع التصوير والإسقاط والتراميز اليانعة البهية المرامي العميقة الأثر في ذائقة المتلقي
هذي الغيمات الموغلة في حضن الغربة استرخاء ، تهشم ملامح الشتاء ،
وتدعو زبائن الشح للانضمام
أجمل ما في البوح قاطبة بث الحياة في مكونات الأشياء عموما.. بحرفنة يفرضها نقاء جوهر الكاتب
ورؤيته المضمخة بالجمال الروحي الأخاذ.. نلمسه على الورق.. نحياه مع الحرف ومنه..
ونشعره في خيالنا واقعا حقيقيا..أو كاد!
سلمت أناملكم المبدعة أيتها الكريمة
تقديري والمودة
ولكل رقي دمتم ألقا