وقلــب ضــلَّ وجهتـــه وحين رأيـتك اعترفـــا بــانـك ألـــف دنــدنـــة بشــوق لا يقـــول كفى هيـــــاج القلب يـدفعني لأغـرق فيــك محترفــا ياللروعة , ما أعذبه من قصيد أطربتنا بحبك , بشعرك أسعد الله قلبك
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي