لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. كم لهذه الأمة أن تحتمل جهلا وتخلفا وتبعية وتخاذلا!! وقد نرضى بالطواغيت كرمى رمق من عيش ربما كان لا كريماً أيضاً...! لله الأمر فرج الله الكربة محبتي