سيدى وأستاذنا عبد الرسول كنت متلهفا إلى إعمال مشرطك فى تشريح النص وها أنت تعزى جهلى إلى الكى بورد سيدى أشكر ذوقك الراقى فقد نلت ماكنت أطمع فيه وأنتظره