يا له من مطلع آسر عتيد.. تطرب له الذائقة وتستجيب الحواس نهلاً للقادم من الأبيات
في قالب شعوري جياش متدفق مسترسل..ببنيان مرصوص اسمتد المتانة من شخوص المرادين بالبوح
تألق وإمتاع بلكنة أدبية فارهة التراكيب نحو المعنى العميق الأنيق ذرفاً وتفاعلا شعوريا زخما..
سلمت أناملكم أيها القدير وهذه الخريدة النجيبة اللبيبة
وسلام الله على آل بيت رسوله الأطهار الميامين
محبتي والاحترام